النشأة
هو الشيخ محمد أيوب محمد يوسف البرمي
ولد الشيخ عام 1952 في مكة المكرمة
تعود أصوله إلى بورما (ميانمار)
نشأ في بيت فقير محافظ على القرآن والدين
طلب العلم
حفظ القرآن صغيراً على يد الشيخ خليل بن عبدالرحمن القارئ -رحمه الله-
درس في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
حصل على الدكتوراه في التفسير من كلية القرآن
الإمامة في الحرم
عُيِّن إماماً في المسجد النبوي الشريف عام 1410هـ (1990م)
استمرت إمامته 7 سنوات حتى 1417هـ
اشتهر بقراءته الحجازية الخاشعة وتلاواته الإبداعية في البيات
وكان وما زال أفضل أئمة الحرم المدني
الدعوة والسفر
سافر لعدة دول للدعوة وتعليم القرآن
تميز بصوته الجميل المؤثر الخيالي
له تسجيلات ولا أروع من صلوات التراويح
ولا زالت تَبُت حتى اليوم
الإرث والبصمة
لا تزال تلاواته تبث الطمأنينة وتلامس القلوب وتشرح الصدور
ترك أثراً عظيماً في نفوس المسلمين
"رحم الله من أخلص صوته لله، فخلده في القلوب"
الوفاة
تُوفي رحمه الله فجر يوم السبت 9 رجب 1437هـ
الموافق 16 أبريل 2016م
صُلِّي عليه في المسجد النبوي
ودُفن في بقيع الغرقد مع صحابة رسول الله
"رحم الله الشيخ محمد أيوب، صاحب الصوت الملائكي الذي أثر في قلوب المؤمنين بتلاوته العطرة"